
أدخل بيانات الطالب سواء كانت الاسم أو رقم الهوية أو رقم الجلوس.
لم يحدث أبدا أن كتبت رواية على ضوء تخطيط معيّن لها. فلا أكاد أعرف نهايتها حتى أبلغ صفحاتها الأخيرة. وذلك المسار يجعلني أنا نفسي متفاجئا ممّا سيفضي بي إليه السرد. لا أبالغ إذا قلت إن الرواية ليست غير نص يسرُدني. وأنا لا أفعل شيئا غير متابعة مساراته. أشعر بالحرية في ساحة الرواية. وعلى نحو مماثل تبدو لي مسارا طويلا لشخوصها نحو تحررهم النهائي. فالرواية إذن ليست فحسب تخليقا للشخوص عبر التخييل ثم سجنهم فيه، بل تحريرا لهم من كوابيس واقعهم وحدود ذواتهم وإغنائهم بالأبعاد عبر ذلك التخيل ذاته.
كما أن المعيار المعتمد لدى الإمام رحمه الله في الحكم على ماضي الحركة الوطنية، وحاضر التخبُّط، ومستقبَل الإسلام هو الإسلام لا غيرُ.
بين المطور العقاري و الوسيط العقاري: مقارنة شاملة لاحتياجاتك
لكن هذا يخفف من حقيقة أن حملي كان هادئًا لأنني لم أخضع للمراقبة المستمرة والمقلقة أحياناً ومع ذلك، أشعر بالارتياح والامتنان لأنهما ولدا في المستشفى، لأن ذلك أنقذ حياتهما".
عنوان البريد الإلكتروني المستخدم في تسجيل الحساب لأول مرة
سماء بلا أرض فيلم افتتاح مسابقة نظرة ما بمهرجان كان السينمائي الدولي
مشاركة تامر بدوي الباحث في الاقتصاد السياسي للشرق الأوسط من مصر
د. نوفل ابوالشون الحسن - باحث سياسي عراقي في حوار بغداد الدولي السابع
تعرّفي إلى المزيد: مقترحات غذائية لصحة المرضعة وزيادة حليبها
عندما دخلت المخاض مبكرًا بستة أسابيع - وهو أمر شائع في التوائم - كنت في شقتي، لم يكن الأمر سهلاً مثل ولادة ابني الأول. فأمضيت أربع ساعات من الألم، اعتبرته عادي، وقد علمت نفسي كيفية إجراء فحص داخلي، حتى أشعر بأنني قد توسعت بالكامل.
لم يرد في قرأ تسورة البقرة لجلب الرزق عدد معين، إلا أن خشوع القلب والإيمان بالله تعالى قد يساعد على الإجابة بشكل أسرع.
منصة عصرية تُلبي اهتماماتكم تمامًا! نُدرك أن عالمنا اليوم مليء بالأحداث والتطورات الإمارات المتسارعة، ولذلك نُقدم لكم مجموعة متنوعة من المقالات الشيقة التي تُغطي جميع جوانب الحياة العصرية.
قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار. وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.